
يستمر الذهب في تأرجحه في الأسواق العالمية، متأثرًا بالتغيرات في سعر الدولار وسياسات الفائدة العالمية، حيث يشهد السوق القطري تزامنًا مع التعريفات الجمركية الجديدة التي أثرت على الأسعار، ويُظهر الذهب اهتمامًا كبيرًا سواء من قبل المستثمرين أو المقبلين على الزواج.
ومع بلوغ أسعار الذهب مؤخرًا مستوى قياسيًا جديدًا، فإن الاتجاه الصعودي لا يزال قائمًا وقد يظل الذهب مدعومًا طالما استمرت حالة عدم اليقين بشأن الرسوم والتعريفات الجمركية، وفي نفس السياق، يعتبر الخبراء أن الاستثمار في الذهب قد يكون ملاذًا آمنًا خلال فترات الاضطراب الاقتصادي مما يزيد من الطلب عليه خاصة بين المستثمرين الذين يبحثون عن حماية أموالهم من التقلبات الاقتصادية المحتملة.