
سجل سعر الكتكوت في مصر اليوم تراجعًا ملحوظًا، مما أحدث حالة من القلق والتوتر بين المربين في السوق المحلي.
فبينما توقع كثيرون استمرار الارتفاع نتيجة ارتفاع تكاليف التربية والتغذية، جاءت التحديثات الجديدة لتغير قواعد اللعبة.
هذا الانخفاض المفاجئ دفع البعض إلى إعادة التفكير في خطط التربية والبيع، لا سيما مع ضيق هامش الربح في ظل التكاليف الثابتة.
موجة انخفاض جديدة تُربك السوق
بحسب مؤشرات بورصة الدواجن المصرية، شهدت أسعار الكتاكيت اليوم تراجعًا في مختلف الأنواع، سواء البيضاء أو الساسو أو الكتكوت البلدي، وهو ما أدى إلى ارتباك واضح لدى أصحاب المزارع الصغيرة والمتوسطة.