
تقوم دول العالم الأول باتخاذ العملات الأجنبية احتياطي ادخاري لهم لمواجهة التعرض لأي ازمة مالية حيث يقوم الاتحاد الأوروبي بجذب أعضاء الدول الأخرى التي لا تندرج تحت طاولة اعضاها بتلك العملة حيث تمنح منطقة اليورو نفوذ وسلطات في الاقتصاد العالمي من خلال الغاء كافة التقلبات التي تحدث في التكاليف المتعقلة بسعر الصرف مما ينعكس علي بالحماية لكل من المستهلكين والشركات الاعتبارية لذلك يعد مبحث الملايين وتشكل تلك العملية البحثية جزء لا يتجزأ من الموضوعات الهامة ويعد ثاني اكثر عملة شيوعا.
وفقا لأخر التطورات التي شهدها السوق المصري سواء كان موزاي ” سوداء” او رسمي “بنوك مصرية” تطورات ملحوظة في سعر الصرف حيث وصل سعر صرف اليورو مقابل الجنية المصري قيمة مالية علي النحو التالي داخل البنوك المصرية المتعددة والتي تتمثل في:
يورو جنيه مصري.